The difficulties of women obtaining their right to education do not stop at the cost affordability and the collapse of educational institutions due to the war..
تعيش سبأ (اسم مستعار)، مع شقيقاتها، في إحدى قرى اليمن المعلقة على الجبال. منذ وفاة والدتها، وجدت الشابة نفسها، وهي في العشرينات من العمر، مسؤولة على عائلة جميع
صعوبات حصول المرأة على حقها في التعليم لا تتوقف عند حدود التكلفة، وانهيار المؤسسات التعليمية بسبب الحرب، بل تضاف إلى ذلك مشكلات أخرى قد لا يدركها البعض منذ الوه
"يمكن للنساء اليمنيات النجاح إن أتيحت لهنّ الفرصة"، بهذه العبارة، بدأت وئام المقطري حديثها لـ"هودج" مشددة على أن ما حققته من نجاح ليس إلا خطوة أولى على طريق تحق
وسط شعور بخيبة الأمل، تركت "فاطمة" العمل الذي أحبته في إنتاج وبيع الإكسسوارات والدمى، وقضت فيه سنوات تعمل بشغف وجد؛ لتبحث عن عمل آخر، تستطيع، من خلاله، تحمل نفق
"غوروا عليّا - أنقذوني"، استغاثة أطلقتها السيدة قبول سعيد، (38) عامًا، قبل أيام من وفاتها؛ علّها تجد منقذًا لها من التعذيب الذي بقي شاهدًا على جسدها ..
استطاعت النساء عبر التاريخ أن يتركن بصمتهن السياسية على عملية انتقال بلادهن إلى مرحلة السلام وأن يلعبن دوراً فاعلاً وحاسماً أحياناً في إعادة السلام والأمن إلى